اليوم الثالث: الجمعة 23 يونيه\حزيران 2006 الساعة - 12:40 القضية - حرية الحرية اقرأ المزيد
اعترافات مسلمة في عالم الكفر اليوم الثاني الخميس نفسه، الساعة 11:30 مساء القضية - من ينام بين القبور يرى الكوابيس فما بالكم بمن لا ينام إلا وهو يقظان؟ لم أنم ملء جفوني منذ سنين، حتى لم أعد أصدق أن هناك شيئا يسمى نوما. لا أعلم عزيزي القارئ ماذا تفعل أنت أثناء النوم! اقرأ المزيد
هذه مشاركة من محمد حسن حسن دعدورة (23 سنة، مسلم)من مصر اعترافات مسلمة في عالم الكفر السلام عليكم الكاتبة الأخت أسمى؛ جزاك الله خيرا علي البوح بما في صدرك، ولكن لتعلمي يا أخت أن موضوع الإنسان المسلم بثقافة أصبحت مثيرة حقا للجدل ولكن عفوا أختي قلنا إن المسلم يفكر في القبر وانه يري الدنيا سواد فهذا يرجع للفردية اقرأ المزيد
لا عجب أني أقدم اعترافاتي بعد أن انتهيت منها، فأنا لم أتوقع أن أنتهي منها، وأنا حقيقة لم أنتهِ فأنا مازلت على ظاهر الأرض، ولم أسكن باطنها حتى الآن ولذلك سوف أكتوي بنار نفسي حتى أموت، وأستميحكم عذرا أيها القرّاء لو وجدتم اعترافاتي سوداوية، كئيبة مظلمة باردة. فأنا كذلك ولا مفر من الاعتراف. كنت ومازلت أبكي على إسلامنا ، وأصيح دائما واإسلاماه!. اقرأ المزيد
ظللت طوال رحلة العودة أطلب منه أن يحكي لي التفاصيل التي لم أحضرها.. حكي لي عن القمر الذي كان يسقط وهم يوارونه التراب وعن الناس التي كانت تخرج من البيوت فتنضم إلي طائفة المودعين وبالطبع كانوا كلهم رجالا... وصلنا إلى البلدة بعد أن كانوا قد أنهوا الصلاة بالجامع فقد تهنا عن الركب قليلا.. لكن الوقت لا ينتظر كما يخبرنا إعلان قناة الجزيرة. كان كل شيء سريعا كما هي نهايته والجميع يتساءل هل ستدفنونه ليلا وأجيب بنعم ولكن يبدو أن ذلك غير معهود.. كان بودي أن أتابع معه الطريق حتى نهايته فقد جمعتنا الصداقة والجيرة لسنوات. اقرأ المزيد
أتذكر الأيام التي كنت أجري فيها تغطيات لبرنامج صباح الخير يا مصر. الحمد لله أنها كانت مرات قليلة حيث كانوا يبعثون بنا لبلاد الله ببدلات سفر فضيحة نضطر معها لأن نمد يدنا للطرف الداعي. ولم تخل مرة من وضع مهين وجارح لا أجدني حتى بقادرة على الإفصاح عنه علنا لما يمثله من جروح لم تلتئم داخل النفس رغم مضي سنوات عليها. وكان الاعتذار عن تلك المهام هو السبيل للخروج من تلك المواقف التي كانت قد أوصلت الإعلامي المصري لمد يده للجهة المفروض أن يغطي أحداثها وهو ما يتنافى مع بديهيات العمل الصحفي ألا وهو استقلالية الصحفي. اقرأ المزيد
صادف أن جلست مؤخرا في دوائر الأسرة والأصدقاء إلى أكثر من سيدة تخطت الخمسين.. أغلبهن كانت لهن حياة مهنية موازية لحياتهن الأسرية.. وكلهن غالبا ما تفانين كثيرا مع الزوج والأولاد وواجهن حياتهن العملية بمثابرة اعتراها التقصير أحيانا لاعتبارات أسرية بالدرجة الأولى. اقرأ المزيد
أربع وثلاثون امرأة عربية رشحهم فريق سويسري ضمن ألف امرأة من العالم كله لجائزة نوبل للسلام العام الماضي. وقد أصدرت مكتبة الإسكندرية كتابا حوى تعريفا بهؤلاء النساء. لم يكن شرط الحصول على شهادات علمية مرتفعة كالدكتوراه هو الدافع وراء ترشيح هؤلاء النساء للجائزة وإن كان التعاون مع مؤسسات دولية هو الطريق في الغالب. فقد وجدت سيدة وهبت عمرها وعرضت حياتها وأطفالها الأربعة للخطر في سبيل قضية آمنت بها، ألا وهي تعليم الفتيات بأقصى المناطق النائية التي لا ترى دورا اجتماعيا للنساء سوى الزواج والإنجاب. إنها السودانية زينب نور التي بفضل مجهوداتها الشاقة والمتواصلة تخرجت العديد اقرأ المزيد
أغاظتني فقرة أذيعت في برنامج البيت بيتك يوم الاثنين الماضي الموافق 4/12/2006 والذي يذاع على القناة الثانية المصرية ويقدمها المذيع الذي هبط على البرنامج من إذاعة شبابية تروج للأغاني السريعة الخالية من المضمون والمعنى مع بعض البرامج الخفيفة التي يتابعها الشباب بشغف لا يختلف كثيراً عن متابعة قنوات الفيديو كليب التي تعتمد على جسد المرأة في نشر سلعتها! اقرأ المزيد
بسم الله الرحمن الرحيم، حضرة الدكتور وائل، حفظكم الله ووفقكم لخدمة المسلمين، لم يكن ما كتبته موجه إلى الموقع كعتب وإنما هي خاطرة رغبت أن أرسلها إليكم. فأنتم يا سيدي من القلائل الذين ينصفون المرأة المسلمة، ربما معيشتي في الغرب جعلتني أحنق على المجتمعات العربية، ومع كل هذا الجدل العالمي حول اضطهاد المرأة العربية، وحنق الرأي العام اقرأ المزيد